يمر القطاع الصحي بأسوأ أيامه،
حيث حياة المواطن رخيصة!!!
•الطفل المظلوم،
يُطالب بتوفير الحليب الصحيح الفائدة !
وبحفاضاتٍ صحية تحافظ
على سلامته وصحته…
•المريض المغلوب على امره،
لا يملك بدل علاجه
وثمن دوائه وإن وُجد !
•المستشفيات مهددة بالإقفال،
لا يوجد صيانة دائمة للآلات
والمعدات الطبية (بالدولرة).
•تراجع الجهات الضامنة.
•هجرة اليد العاملة المتخصصة.
•وأما إسطورة “البطاقة الصحية”،
حدث ولا حرج..
وعدونا بها منذ عقود ،
ومازالت في الدروج،
وهي أشبه بقصة إبريق الزيت،
راوح مكانك..
وإن وُجدت وظهرت للعلن،
من سيُطبقها؟
وكيف ستُطبق؟
آخيراً وليس آخراً،
كم نحن بحاجة ماسة إلى أمثال
معالي الدكتور إميل بيطار.
الدكتور سامي الريشوني
رئيس الجمعية الصحية اللبنانية
٢٠٢٢/٠٩/٠٩

