الثلاثاء1تشرين الأول 2024. …اجتياح إسرائيلي برّي “محدود”… إعلان أميركي خطير
كيف يحق لأميركا إعطاء الضوء الأخضر لدولة عدوة لاجتياح بلد يتمتع بالسيادة وهو عضو في مجلس الأمن أين العالم والعرب ….فالعدو ابلغ اميركا بالعملية باعتراف أميركي وللأسف اميركا بدل ردعه وافقت …الأمن العام يسمح للبنانيين السفر الى العراق حصراً بموجب بطاقة هوية أو إخراج قيد….. ماذا في صحف هذا الصباح
“النهار”:
صور أقمار اصطناعية تظهر تجمع نحو 100 آلية عسكرية إسرائيلية بالقرب من الحدود اللبنانية….حزب الله يستهدف “الكريات” مدرجاً صاروخ نور…. وإسرائيل تعلن المطلة ومحيطها منطقة مغلقة…برّي وميقاتي يضعان آليّة تنفيذ الـ ١٧٠١وانتخاب الرئيس على وقع زيارة وزير الخارجية الفرنسي واضح أنّ المسار الديبلوماسي الذي بدأ في نيويورك، يسلك طريقه في لبنان، ويقوده برّي وميقاتي، كلّ من موقعه إلى جانب قائد الجيش المعنيّ الأول بموضوع انتشار الجيش في الجنوب. وبحسب المعلومات المتوافرة لـ”النهار”،،
فإنّ آلية تطبيق القرار الدولي التي أعلن لبنان التزامها، تتمثّل في التزام وقف النار شرط تقيّد إسرائيل به، على أن يقوم لبنان في مرحلة ثانية بنشر الجيش في الجنوب إلى جانب القوة الدولية. وتوازياً، يدعو رئيس المجلس إلى جلسة لانتخاب الرئيس ..
السعودية تتابع بـ”قلق بالغ” التطورات في لبنان: لضرورة الحفاظ على سيادته
“الديار”:
دور محوري لبري…
فهل توفّر إيران الغطاء ؟
الأنظار الى عين التينة… وهذا ما حذر منه الموفد الفرنسي.،،.
3سيناريوات
“إسرائيليّة” للعمليّة البريّة … والمقاومة جاهزة وبالمرصاد والحلول الديبلوماسيّة فقاعات هواء … وجواز مرور أميركي لاستمرار العدوان….نتنياهو حدّد هدف الحرب قيام “شرق أوسط” بين “النعمة والنقمة”…رسم خارطة المنطقة بدأ عام 1916 … ويستمرّ لتظهر “إسرائيل الكبرى”….الديبلوماسيّة الفرنسيّة أخفقت رئاسياً… فهل تنجح على خط الحرب؟
باريس تسعى لدو استثنائي… وزيارة بارو تضامنيّة بأفكار واقتراحات
“الجمهورية”؛
السباق انطلق بين “الا ستحقاق الرئاسي” وحرب “الإلهاء والإسناد”!؟
الربط بين تعهّد ميقاتي وبري بالدعوة إلى انتخاب رئيس توافقي وليس رئيس تحَدٍّ لأحد بعد وقف النار يطلق السباق مع تعهّد نعيم قاسم باستمرار حرب “الإلهاء والإسناد”. وما زاد في الطين بلة أن تلقى مرتكب الجريمة تقديرا وتبريرا دوليين.
“الأنباء”:
على وقع إرتفاع حدّة المعركة، وإستمرار “الوحش الإسرائيلي” في إستباحة كلّ المُحرّمات، لا سيّما مع إغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، يشهد لبنان حراكاً دبلومسيّاً في محاولة لتعويض جزء من التقصير الدولي في “لجم العدوان” ليس بفعل الندامة بل من باب المُحاولة لحفظ “ماء الوجه الغربي”.ومن هذا المُنطلق، أتت زيارة وزير الخارجية الفرنسية جان نويل بارو،..جنبلاط: لا تجرؤ أي قوة على إدانة نتنياهو.ويجب وقف إطلاق النار…بارو من قصر الصنوبر: شروط الحل الديبلوماسي معروفة
“””اسرار الصحف اللبنانيه اليوم
النهار
ولّدت كلمة الشيخ نعيم قاسم بعض الحيرة اذ كان متوقعاً منه ان يعلن موعد تشييع السيد حسن نصرالله وان يحدد موقفاً اولياً من طهران لكن ذلك لم يحصل ما فسره مراقبون بشدة الارتباك وقد بدا عليه ذلك باستعماله منديلا يمسح فيه وجهه تكراراً.
سأل وزير سابق معارض عن انفاق “حزب الله” وما اذا كانت موجودة فعلاً ولماذا لم يجتمع المسؤولون فيها، الا اذا كانت موجودة في مناطق جنوبية فقط ولا يمكن القيادات الوصول اليها.
بعد احتكاكات متعددة ولكن محدودة بين النازحين الشيعة ومواطنيهم من مذاهب اخرى، نشبت خلافات امس بين الاولين والنازحين السوريين في غير منطقة.
حاول نازحون في بيروت امس خلع ابواب فندق البريستول ما يهدد الاملاك الخاصة بالاعتداءات في غياب اجراءات رادعة من الاجهزة المعنية.
ازدادت اعمال السرقة من الاماكن التي نزح منها اهلها وتبين ان كثيرين من السارقين من جنسيات غير لبنانية.
كان لافتاً ان يرحب النظام السوري بالنازحين اللبنانيين وتسهيل مرورهم وعرقلة عودة السوريين الى بلادهم اذ يتوجب عليهم تسوية اوضاعهم لقاء دفع مبالغ مالية بالدولار.
الجمهورية
استبعد دبلوماسي عضو في لجنة بارزة أن يكون الوقت مناسباً للمضي قدماً في مسألة حساسة معطلة.
دعت أكثر من جهة إلى مبادرة الدولة، على الأقل، إلى تطبيق القانون بحزم في مواجهة مستغلي حاجات المواطنين ورفع الأسعار بوحشية وبلا ضمير.
أجرى حزب بارز تغييراً جذرياً في بروتوكولاته الأمنية خصوصاً في ما يتعلّق منها بطرق التواصل على كل المستويات.
اللواء
أصر رئيس دولة اوروبية صديقة على إرسال موفده الى بيروت دون إبطاء، نظراً لخطورة الوضع والبحث مع المسؤولين عن حلولً.
أخلت عناصر معروفة منازلها في القرى الجنوبية المتقدّمة، منعاً لمزيد من الاستهدافات والاغتيالات.
لا يخفي مطلعون من ان فرص موظف كبير غير مدني، عادت الى الواجهة صعوداً، باتجاه الرئاسة الاولى..
“البناء”:
قال مرجع دبلوماسي إن الموقف الأميركي من العملية البرية الإسرائيلية في جنوب لبنان يشبه الموقف الأميركي من عملية رفح مرّة ضد ومرّة بشروط ومرة أخذنا علماً، وهي محدودة، ولذلك لا نمانع ثم ربما تتوسّع وفقاً لمسار الأمور والكلام عن الورقة الأميركية الفرنسية شبيه بالكلام عن مبادرة بايدن مطاط قابل للتعديل وفقاً لموازين القوى ودرجة ارتياح الاحتلال لها، ولذلك يقول المرجع الكلمة الفصل بانتظار أول اختبار برّي جدّي على الحدود، وعندما تفرض المقاومة معادلاتها يتلوّن الأميركي بما يتناسب مع النتيجة.
أثنت مراجع سياسيّة لبنانيّة على الإطلالة الهادئة والواضحة والموجزة لنائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم والتي رسمت معالم خطة حزب الله للمرحلة الانتقاليّة التي قد تمتد من أيام إلى أسابيع ريثما يستعيد الحزب زمام المبادرة ويُنهي تشكيلاته القيادية والداخلية ويتخذ الترتيبات الأمنية المناسبة بناء على دروس الأيام الماضية ويكون جاهزاً للانطلاق بقيادة أمين عام جديد ورؤية واضحة وخطط عملية جاهزة. ويكفي للمرحلة الانتقالية برأي المراجع ما أعلنه الشيخ قاسم لجهة تأكيد جاهزية المنازلة البريّة وسلامة القدرة الصاروخيّة ومنظومة السيطرة والقيادة، أما السقف السياسيّ فهو الثبات عند دور جبهة الإسناد والحفاظ على المناخات الإيجابية الداخلية حول المقاومة وبيئتها.