الصحافة اليوم الاحد 16 حزيران 2024

اول يوم من ايام عيد الاضحى المبارك فكل عام وانتم بخير … الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الاحد 16 حزيران 2024 .
<><><><>

“الديار”:

الراعي مستاء من كل ما يجري وخوف بكركي على لبنان الكبير…لكن” يبدو وكأن لا أحد يسمع صرخاته ومطالباته المستمرة، بالاسراع الى إنتخاب رئيس للجمهورية، لانّ الظروف لا تحتمل بالتزامن مع المواقف الدولية، التي تحذر يومياً من ضياع لبنان وغيابه عن الخارط
…….إيتمار بن غفير الوزير في حكومة العد: يوم صعب ومؤلم بعد سماعنا الخبر المأساوي والمحزن بمقتل 8 من مقاتلينا في رفح، يجب علينا الاستمرار في القتال حتى القضاء على حماس وإعادة جميع المختطفين….جيش العدو الاسرائيلي “: هدفنا المركزي في حربنا بالشمال هو عودة السكان لمناطقهم..
نجاة عناصر فوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد إطلاق نار كثيف من أسلحة رشاشة من موقع بياض بليدا “الاسرائيلي” أثناء قيامهم بعملية إخماد النار المشتعلة في بساتين الزيتون منذ الظهر قرب منطقة “بئر شعيب”….
<><><>

“النهار”:

الضغط الأميركي لذروته لمنع الحرب في لبنان ومساعيه
وكشتاين
فرصة أخيرة لتطبيق الـ1701… إسرائيل تهيّئ أميركا للحرب و”حزب الله” يتسلّح بـ”انتصاراته”؟…
يبدو أن التصعيد الذي تشهده جبهة الجنوب، إن كان بالقصف الإسرائيلي المستمر وعمليات الاغتيال بالطائرات المسيّرة، أو بالهجمات التي يشنّها الحزب والتي وصفت بـ”الأوسع” عبر المسيّرات الاتقضاضية والصواريخ ضد مواقع عسكرية ومستوطنات، قد تؤدي إلى توسيع الحرب ما لم يجرِ ضبطها وإعادتها إلى قواعد الاشتباك السابقة، وهي مهمة يتولاها هوكشتاين بين إسرائيل ولبنان ابتداءً من يوم غد الإثنين ، بعدما شعر الأميركيون بأن الأوضاع تتجه إلى الانفجار الشامل علماً أن إسرائيل لا تستطيع توسيع الحرب من دون موافقة أميركية صريحة أو تغطية لحربها، لكن في ضوء التصعيد القائم الذي بلغ ذروته، قد تسير الأمور بعكس ما تريده الإدارة الأميركية…فالأيام الأخيرة أبرزت صعود الاهتمام الأميركي بالواقع الميداني المتفجّر على جبهة الجنوب اللبناني وتقدمه في أولويات الإدارة الأميركية بشكل لافت على خلفية تصعيد التحذيرات الأميركية من اشتعال حرب واسعة في لبنان …مسؤولان في الأمم المتحدة: “سوء تقدير” قد يوسّع الصراع بين حزب الله وإسرائيل…الجيش: توقيف 4 لبنانيين و17 سورياً في إطار التدابير الأمنية في مختلف المناطق

” الانباء”:

كشفت “مصادر سياسية رفيعة”انه لا يمكن القول انّ الامور قد حسمت، بل انها ما زالت في حاجة الى مزيد من الجهود، خصوصا لناحية حسم تأمين نصاب الثلثين لانعقاد جلسات انتخاب الرئيس، والالتزام بهذا النصاب في كل دورات الانتخاب التي تتخللها،،،،،
وزير التربية الامتحانات الرسمية ستجرى في مواعيدها المحددة، مع تأكيد الأخذ في الاعتبار الظروف السائدة في البلاد وخصوصا في المناطق الحدودية. 

“المستقبل”:

الحريري يهنئ بالأضحى”: أسأل الله أن يجنب بلدنا ويلات الحروب وتنتهي محنة الشعب الفلسطيني
…….الأمم المتحدة”: لوقف إطلاق النار والعمل على حل سياسي ودبلوماسي…وزير حرب العدو لواشنطن قريبا
وسط مخاوف من حرب شاملة……توّج فريق الرياضي بيروت، بطل لبنان، بلقب النسخة الأولى من دوري أبطال آسيا لكرة السلة، بعد فوزه على شباب الأهلي الإماراتي (122-96 )، في المباراة النهائية التي أقيمت في صالة الشيخ سعيد بن مكتوم الرياضية في دبي.

“الشرق الاوسط”:

ابتهالات في عرفات ومزدلفة… وضيوف الرحمن للاستقرار بمنى
1.8 مليون حاج من 200 دولة يستعدون لرمي جمرة العقبة ومع غروب شمس السبت، نفرت جموع الحجيج إلى مزدلفة، وأدوا صلاتي المغرب والعشاء، وباتوا في المشعر؛ تأسياً بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، على أن يعودوا إلى منى فجر اليوم الأحد، العاشر من ذي الحجة، لرمي جمرة العقبة، صباح يوم عيد الأضحى المبارك
، استعداداً للحلق أو التقصير، والتحلل الأول، قبل طواف الإفاضة، والسعي، اللذين يكتمل بهما التحلل الأكبر، وتحقيق جميع أركان الحج غير طواف الوداع….
هوكستين يسعى لخفض منسوب التوتر لمنع إسرائيل من توسعة الحرب..بري مستعد للمبادرة حين تتأمن أكثرية نيابية للمشاركة في أي جلسة تلي التشاور، سواء أدى التشاور إلى نتيجة أم لا». وأوضحت المصادر أن «الرئيس بري يفضل أن يتمثل حزب (القوات) في الحوار وفي التفاهم على انتخاب مرشح معين كي يتم إنجاح العهد الجديد، ولكن إذا أصر حزب (القوات) على موقفه وتأكد عدم مشاركة 86 نائباً في الجلسة، فعندها سيبادر الرئيس بري للدعوة للتشاور أو الحوار»….تمايز داخل المعارضة اللبنانية في مقاربة الدعوات لـ«التشاور الرئاسي»

“”أبرز ما تناولته الصحف الصادرة اليوم

النهار
تزداد المخاوف لبنانياً ودولياً من تفلّت المواجهة بين “حزب الله” وإسرائيل وانتقالها إلى حرب واسعة، خصوصاً بعد التهديدات الإسرائيلية الأخيرة والاستعدادات التي أعلنتها قيادة الجبهة الشمالية لهجوم واسع على لبنان. ويبدو أن التصعيد الذي تشهده جبهة الجنوب، إن كان بالقصف الإسرائيلي المستمر وعمليات الاغتيال بالطائرات المسيّرة، أو بالهجمات التي يشنّها الحزب خصوصاً بعد اغتيال القائد العسكري طالب سامي عبدالله، والتي وصفت بـ”الأوسع” عبر المسيّرات الاتقضاضية والصواريخ ضد مواقع عسكرية ومستوطنات، قد تؤدي إلى توسيع الحرب ما لم يجرِ ضبطها وإعادتها إلى قواعد الاشتباك السابقة، وهي مهمة يتولاها المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين بين إسرائيل ولبنان ابتداءً من الإثنين المقبل، بعدما شعر الأميركيون بأن الأوضاع تتجه إلى الانفجار الشامل.

يأتي هوكشتاين إلى المنطقة في جولة يستهلها في تل أبيب، للبحث في التهدئة وممارسة ضغوط لمنع الحكومة الإسرائيلية من توسيع حربها على لبنان، ومن المفترض وفق مصادر ديبلوماسية متابعة أن ينتقل بعدها إلى لبنان، لكن ذلك مشروط بما ستتوصل إليه مباحثاته مع المسؤولين الإسرائيليين الذين اتخذوا قراراً بالحرب، لكن توقيتها لا يزال مرتبطاً بغزة أو أقله في معركة رفح. علماً أن هوكشتاين لم ينتقل إلى بيروت بعد زيارته الأخيرة التي وصفت بـ”العائلية” قبل نحو شهر في إسرائيل، وعكست حجم الصعوبات في التوصل إلى تسوية أو أقله تفاهم لاطلاق المفاوضات بفعل الانسداد في العملية السياسية وإصرار إسرائيل على إبعاد قوات “حزب الله” عن الحدود.

تضغط الولايات المتحدة بقوة لمنع الحرب الإسرائيلية على لبنان، بسبب مخاوف من تحوّلها إلى مواجهة إقليمية مع إيران وجبهات المساندة، ستضطر معها للوقوف إلى جانب الاحتلال الإسرائيلي، علماً أن إسرائيل لا تستطيع توسيع الحرب من دون موافقة أميركية صريحة أو تغطية لحربها، لكن في ضوء التصعيد القائم الذي بلغ ذروته، قد تسير الأمور بعكس ما تريده الإدارة الأميركية، خصوصاً بعدما تمكن “حزب الله” من تكبيد الإسرائيليين خسائر كبيرة بفعل الأسلحة الجديدة التي استخدمها، وهو يزيد من الإصرار الإسرائيلي على عدم العودة إلى قواعد الحدود ما قبل 7 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي.

تشير المعلومات إلى أن هوكشتاين سيسعى بكل قوة للتوصل إلى نوع من التهدئة على جبهة الجنوب، أو أقله إقناع المسؤولين الإسرائيليين بتأجيل أي هجوم على لبنان، وإتاحة الفرصة لتسويق مشروعه حول تسوية الحدود. وهو لا يحمل في جعبته غير سلاح الضغط الأميركي الغير كافٍ حتى الآن لمنع الانجرار نحو الحرب، طالما أن إسرائيل رفضت مقترحات بايدن في ما يتعلق بغزة، وبالتالي تبقى الامور مفتوحة على احتمالات الحرب طالما استمر الربط القائم بين جبهتي غزة ولبنان. والامر مرتبط بـ”حزب الله” أيضاً الذي لا يوافق على التهدئة أو تعليق العمليات العسكرية قبل وقف النار في غزة، لا بل أنه انتقل إلى مرحلة جديدة من التصعيد وهو يجرّ لبنان كله إلى الحرب، معتبراً أن تصعيده هو لمنع إسرائيل من شنها، والتي تهدده بها مع البلد كله.

وفي الواقع لا يزال هوكشتاين يحمل المبادرة ذاتها التي تتوزع على ثلاث مراحل في ما يتعلق بالجبهة اللبنانية- الإسرائيلية، وهو يراهن وفق المصادر الديبلوماسية على أن ينتزع من إسرائيل قراراً بتأجيل الحرب والموافقة على تدرّج الحل بدءاً بالتهدئة ثم بالتفاوض وصولاً إلى تطبيق القرار 1701 وانتشار الجيش اللبناني وابتعاد الحزب عن الحدود، لينتقل بعدها إلى لبنان إذا كانت الأجواء إيجابية، وليطرح مجدداً عناوين مبادرته خصوصا في ما يتعلق بالقرار 1701، وهو كان مهّد لها بالاتصال الأخير مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، وحاملاً أيضاً مجموعة أفكار وعناوين مما ناقشته القمة الفرنسية- الأميركية.

لكن السيناريو الذي يضعه هوكشتاين لا يزال يواجه صعوبات، وإن كانت زيارته تُعتبر الفرصة الاخيرة لمنع الحرب. وهناك جزء يتعلق بلبنان وتحديداً “حزب الله” الذي يعتبر أنه حقق انتصاراً في معركته، ويراهن على أن إسرائيل لن تكون قادرة على تحقيق أي من أهدافها في لبنان، كما قطاع غزة. ولذلك تفيد المصادر الديبلوماسية أن “حزب الله” انطلاقاً من حساباته واعتباراته سيتشدد أكثر في ما يطرحه هوكشتاين، مرتكزاً على معادلة ما يسميه الردع الذي حققه ومنع من خلاله إسرائيل من تحقيق ما تريده أولاً بإبعاده إلى شمال نهر الليطاني وعدم قدرتها على ضرب منصات صواريخه، وبالتالي يعتبر أن ما لم تحققه إسرائيل في حربها لن يقدمه لها في أي اتفاق، وذلك رغم الخسائر البشرية التي تكبدها. لا بل أن “حزب الله” وفقاً لحساباته الإقليمية بدأ يفكر بالمطالبة بتعديل القرار 1701 وفقاً لموازين القوى التي أرساها من دون أن يأخذ بالاعتبار أنه يقدم ذرائع للاحتلال لتوسيع حربه التي يهدد بها وهي باتت ضد لبنان ولا تقتصر فقط على الحزب.

وفي ضوء التطورات التي تشهدها جبهة الجنوب والتصعيد المتفلت الذي بات لا يلتزم بضوابط، ثمة مخاوف من أن يصطدم هوكشتاين بالتعقيدات ذاتها التي واجهها سابقاً، ما يؤدي إلى فشل مهمته، وهو ما يترك انطباعات بأن لا أحد لديه تقديرات إلى اين ستتجه الأوضاع الميدانية بوتيرتها المتصاعدة، وإن كانت ستطول. فإسرائيل تتهيأ للحرب وتحشد ألويتها واحتياطها، وتهدّد بالتدمير، وهو ما تفعله من خلال ضرباتها العشوائية في العمق اللبناني، فيما “حزب الله” الذي يقول إنه لا يسعى إلى حرب واسعة، لكنه يستجلبها ويقدم الذرائع لها مستنداً إلى ما حققه على الحدود بإشعال المستوطنات وإخراج سكانها، ويبقي لبنان في حالة استنزاف مديد وأخطار محدقة ببنيته.

عن mediasolutionslb

شاهد أيضاً

الصحافة اليوم الجمعة 6 أيلول 2024

الجمعة 6 أيلول2024. ماذا في الصحف الصادرة في بيروت هذا الصباح ….. “اللواء”: الدولة تدَّعي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.