في يوم الطبيب العالمي،
أؤكدُ رسالة الطب
وهي من أسمى الرسالات.
وأدعو لأن تُحافظَ مهنة الطبيب
على سمّو رسالتِها
وفي إلتزامِ قيمِها التي تؤكد
كرامة العيش
وتمتُع الإنسان بالصحة والعافية.
وكيف ننسى او نتناسى قسم أبُقراط،
الذي يلتزم بمضمونِهِ الأطباء
حِفاظاً على رسالة الطب وحُرُمَاتِها ؟
حمى الله الأطباء جميعاً
من فسادِ المُتاجرة
ومن المكاسب التي تشوِهُ
هذه المهنة السامية
وتفسِدُ مسلك الطبيب.
الدكتور سامي الريشوني
ناشط إصلاحي
٢٠٢٢/٠٣/٣٠
