اليوم الاثنين 30 أيلول ماذا في الصحف الصادرة في بيروت هذا الصباح ..
<><>
“النهار”:
إنه وقت الوحدة… الوحدة فقط-…جنون المجازر الإسرائيلية يمهّد للغزو البرّي؟. إلى أين تمضي إسرائيل في تعميم المجازر في قلب المدن والبلدات والقرى جنوباً وبقاعاً وفي #الضاحية الجنوبية؟ هل سيسكت المجتمع الدولي أيضاً على تحويل إسرائيل هذه المناطق اللبنانية إلى غزة ثانية؟ أم أن هذا المجتمع يتعامل بـ”تطبّع” مع تصاعد الاستعدادات ل#غزو بري لجنوب لبنان ……قال العضو بمجلس الشيوخ الأميركي مارك كيلي أن القنبلة التي استخدمتها إسرائيل لاغتيال زعيم حزب الله حسن نصر الله كانت قنبلة موجهة أميركية الصنع واسمها (مارك 84) زنة ألفي رطل (900 كيلوغرام)، وتستطيع أن تتسبب في حفرة عمقها 11 مترًاويمكنها استهداف وقتل الكائنات الحية في نطاق يزيد على 300 متر من نقطة سقوطها……
خطة إسرائيل تحاكي إيران بعد اغتيال نصرالله… توغّل لضرب قوة حزب الله وتدمير لبنان؟:….حرب شاملة قررها العدو وحصل خلالها على تغطية “أميركية” وإن كانت مشروطة بعدم ضرب المنشآت اللبنانية وفق ما يقول مصدر ديبلوماسي، لكنها قد تفتح على ضرب مرافق حيوية وبنية تحتية في حرب تُشن بلا سقوف وبذرائع مختلفةإنها حرب مفتوحة قررها “العدو”
وحدد خطوطها “نتن ياهو”، وهي تتخطى أهداف غزة لتضع المنطقة كلها على شفير بركان من أجل تغيير المعادلات القائمة بدءاً من جبهة جنوب لبنان….
إعادة تأهيل “حزب الله” سيكلف إيران باهظاً…
هل تكون الهدف التالي لإسرائيل؟…يؤكد خبراء في إيران أنه خلافاً لما ترمي إليه “إسرائيل”،
فإن حزب الله لن ينهار برحيل نصر الله، بل سيستمر في ظل المزيد من الدعم والإسناد الإيراني، وبإعادة تأهيل كادره القيادي للذود عن لينان حتى لو فرضت هذه السياسة على طهران
.><><
“الاخبار“:
شهيدنا حسيننا أما كربلاء فلن تكون مرتين
وكتبت صحيفة “الأخبار”: هي ليست كربلاء جديدة. ليس هذا ما خطّط وعمل له القائد الشهيد ورفاقه منذ أربعين عاما وأكثر. ما تركه لنا، زرع كبير، فيه تمسك بالمقاومة من دون اي تردد. ومن يعبّر عن الزهو، سراً او علناً، بما يفعله العدو في لبنان، هو نفسه من كان صامتاً وداعماً للجريمة المفتوحة في غزة. كل هؤلاء يريدون أن يقنعوا الناس بأن المقاومة سقطت، وان قضيتها خاسرة، وما على الجمع الا ان ينفضّ خانعاً مستسلماً.لم يكن السيد حسن نصر الله يتخيل نفسه على صورة الحسين عندما سقط شهيداً. وهو ليس في وضعية الحسين عندما خذله العالم. بل هو على صورة الحسين الذي نهض وقاتل دفاعاً عن حق يعرف ان كلفة تحصيله عالية جداً. واذا كانت قصة الحسين، مستمرة في حكايات الثائرين في كل الارض منذ نحو 14 قرناً، فان على الذين شاركوا ونفّذوا وفرحوا بقتل حسيننا ان يضعوا في عقولهم بأن السيد حسن صار رمزاً ابدياً لكل ثائر في وجه الظلم، وبأنه استشهد دفاعاً عن القدس وفلسطين، وانه رغم كل الحقد والتشويه والضغينة والخذلان والجهل، بقي حتى آخر لحظة من حياته يفكر في ان قتال اميركا واسرائيل واجب قيمي على كل من يريد ان يعيش حراً.
“الديار “:
أبو هادي نال ما كان يتمنّى… بات أقرب الى الشهداء والقدس من عليائه والمقاومة حزينة على القائد “الكاريزماتي” العظيم: مستمرّون ولن ننكسر وسننتصر…إغتيال السيّد ومراكز الإيواء… توتر بين النازحين وأصحاب الغرائز…..
الجمهور الشيعي تلقف استشهاد نصرالله بالدمع والرصاص…إغتيال السيّد خلق بيئة حاضنة وتضامنا وطنيا
…..الى اللقاء في الشهادة… الى اللقاء في جوار الأحبّة”،،،،كلام الشهيد السيد حسن نصرالله في خطابه الأخير.
….قيادة الجيش اللبناني: لعدم الانجرار وراء أفعال قد تمس بالسلم الأهلي
“الجمهورية”:
الصحة:أين المجتمع الدولي ومسؤوليته في وضع حد لهذه الابادة الاسرائيليةالمتفاقمة….
فع الأثمان الباهظة. ….
أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري افشال “اسرائيل” الجهود الدولية للتوصل إلى وقف إطلاق النار، وقال إنها ماضية في عدوانها، وتمعن في إستهداف المدنيين والعاملين في القطاعات الصحية، من مسعفين ودفاع مدني، لتفريغ الجنوب من أهله، وتدمير البلدات والقرى…ميقاتي: مهما طالت الحرب سنعود إلى القرار 1701 والجيش حاضر لتطبيقه…
“الانباء”:
التصعيد مُستمرّ والمرحلة طويلة”…
ماذا بعد إغتيال نصرالله؟….27 أيلول 2024 تاريخٌ سيحفر عميقاً في ذاكرة اللبنانيين والعالم، فيه فقد حزب الله أمينه العام حسن نصرالله شهيداً بعد 30 عاماً من مُقارعته العدو الإسرائيلي، وجولات طويلة من المواجهات. استشهاد نصرالله ورحيله يرسم سيناريوهاتٍ مختلفة لمصير لبنان والمنطقة في ظلّ العدوان الإسرائيلي “الهمجيّ والمتوحشّ”
.”لا يمكن تحديد أفق المعركة، لأنّ ذلك مُرتبط بالمشروع الإسرائيلي – الأميركي، وفي حال استمرّ التصعيد ووصل إلى حربٍ بريّة، عندها سنكون أمام معركة جديدة”.
إذاً ، ان “التصعيد مستمرّ، وبالتالي هو مفتوح على كافّة الإحتمالات””والرد بدأ عبر كل الجبهات وسيستمرّ”.
<><><
“اللواء”:
واقع التضامن الوطني الذي فاجأ العدو قبل الصديق، قطع الطريق على محاولات العدو في إشعال الفتنة الطائفية، وأبعد شبح الحساسيات المذهبية، وأفسح المجال واسعاً، لتعزيز الجبهة الداخلية، وتجاوز الخلافات السياسية، والبغضاء الحزبية، واحتضن جموع النازحين في البدايات، وأحسن في إحتواء ضغوط الألوف بعدت النزوح الكبير من الجنوب والضاحية الجنوبية لبيروت. حل
التضامن الوطني فرصة للإنقاذ….